تبلغ سرعه الغزالة حوالى 90 ك / ساعة
بينما تبلغ سرعه الاسد حوالى 58 ك / ساعة
ورغم ذلك فى اغلب المطاردات تسقط الغزاله فريسه للاسد هل تعلم لماذا ؟!
لان الغزالة عندما تهرب من الاسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيف مقارنة بالأسد.
خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الالتفات دوما إلي الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد .
هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا علي سرعة الغزال، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزال وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .
اشراقة:
لو لم يلتفت الغزال إلي الوراء لما تمكن الأسد من افتراسه. لو عرف الغزال ان لديه نقطه قوة فى سرعته كما ان للاسد قوه فى حجمه وقوته لنجى منه .. فكم من الأوقات التفتنا إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟ وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟ وكم من إحباط داخلي جعلنا لا نثق بأننا قادرين على النجاة وتحقيق اهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا؟؟.
فعلاً الاحباط الداخلي عدو للنجاح.
ردحذفلذلك يجب ان نفكر بايجابيه اكثر وبثقة عاليه بان الله معنا وسيوفقنا لكل ماهو جميل
لذلك لابد من اكتشاف نقاط القوه لدى الانسان وتعزيزها لتطغى على نقاط الضعف
ردحذفالتفكير السلبي يقف عائق أمام النجاح لذا يجب التفكير بإيجابية أكثر والتوكل على الله سبحانه وتعالى
ردحذفكلام منطقي وجميل
ردحذفحكمة عجيبة ورائعة تجعلنا نتأمل عدة امور بأنفسنا وحياتنا
ردحذفقصة تلامس الاحساس
ردحذفمبدعة غاليتي كماعودتينا على اعلى مستويات الطرح
فعلاً وكلام صحيح
ردحذفمن اسوأ مايمكن الوقوع فيه النظر الى الوراء او نقاط الضعف
جداااا جميله القصه ومفيده
ردحذفقصه رااائعه
ردحذفكما اننا بتعزيز نقاط بسيطه لدى الشخص نستطيع ان نصنع منه شخص مبدع ،، بمجرد احساسه بالنجاح وثقته بنفسه يدعمه بتقديم المزيد