يستهويني التطور والتقدم بجميع انواعة ،، ومايشدني اكثر في هذه الاونه هو غرس ثقافة التحسين و التطوير للعاملين بالمدارس و سعيهم المستمر من أجل تطوير أنفسهم علميًا و مهنيًا من خلال الممارسات التي ينفذونها يوميًا في مدارسهم وهذه هي أهم ما تركز عليه مشاريع تحسين أداء المدارس ، ولم تألوا جهدا وزارتنا الموقره بتوفير المدربين الأكفّاء الذين يقدمون فرص التطوير المهني للكوادر التعليميه والادارية و الاطلاع على أحدث الاستراتيجيات و الممارسات العملية في البلدان المتطورة حتى يتم تطبيقها في مدارسنا، والارتقاء بمستوى بناتنا و أبنائنا الطلبة حتى يتمكنوا من مزاحمة الأمم المتقدمة و منافسة أقرانهم فيها، إن التحسين و التطوير ثقافة يجب على الجميع التحلي بها و الاستمرار عليها حتى تنمو الممارسات إلى درجة الخبرات و لا تبقى مجرد تجارب فردية منعزلة.
بقلمي *